أكدت جمعية البيئة والتراث في محافظة القنيطرة انه وبتاريخ 19/11 وجدت أفعي ضخمة عالقة في الشريط الفاصل بين الأراضي السورية والجزء المحتل عند نقطة الطوارئ غرب غابة جباتا الخشب,
ولم تتمكن الأفعي من الإفلات من الشريط بسبب ابتلاعها أحد الحيوانات الضخمة ( قد يكون ماعزا) وقد قامت قوات الطوارئ الدولية بإبلاغ القوات الإسرائيلية دون أن تبلغ القوات السورية وعلي الفور قامت القوات الإسرائيلية بتخدير الأفعي ونقلها إلي داخل الأراضي المحتلة.
وأكد شهود عيان أن الأفعي تعيش في الغابة ويشاهدها المواطنون كل عام تخرج لتصطاد فرائسها ثم تعود إلي الوكر وهي من النوع الكبير جدا حيث يصل طولها نحو 12 مترا وقطرها في المنتصف نحو 50 سم وفتحة فمها 60 سم وبإمكانها ابتلاع فريسة وزنها أكثر من 200 كغ وأهالي المنطقة يحافظون عليها ويمنعون اصطيادها, والجدير ذكره أن جريدة الثورة أول من نشرت معلومات عن هذه الأفعي في العام الماضي ولاقي هذا الأمر استهجان وتذمر بعض المعنيين في محافظة القنيطرة من صحة الخبر والمعلومات المنشورة. أما اليوم فإن صورة الأفعي يتناقلها أبناء القنيطرة ومنتشرة بشكل كبير في جميع القرى, ولا بد ونحن نستقري هذه الحادثة أن نتساءل لماذا لم يتحرك أحد من المعنيين في محافظة القنيطرة للتأكد من حقيقة الأمر عندما نشر الخبر والصورة في صباح 20/11 ثم ما دور قوات الطوارئ الدولية, ولماذا لم تقم بإبلاغ الجانب السوري بهذه الأفعي علما أن شريط الحاجز يقع داخل الأراضي السورية المحررة
ومن صور هذه الافعى
ولم تتمكن الأفعي من الإفلات من الشريط بسبب ابتلاعها أحد الحيوانات الضخمة ( قد يكون ماعزا) وقد قامت قوات الطوارئ الدولية بإبلاغ القوات الإسرائيلية دون أن تبلغ القوات السورية وعلي الفور قامت القوات الإسرائيلية بتخدير الأفعي ونقلها إلي داخل الأراضي المحتلة.
وأكد شهود عيان أن الأفعي تعيش في الغابة ويشاهدها المواطنون كل عام تخرج لتصطاد فرائسها ثم تعود إلي الوكر وهي من النوع الكبير جدا حيث يصل طولها نحو 12 مترا وقطرها في المنتصف نحو 50 سم وفتحة فمها 60 سم وبإمكانها ابتلاع فريسة وزنها أكثر من 200 كغ وأهالي المنطقة يحافظون عليها ويمنعون اصطيادها, والجدير ذكره أن جريدة الثورة أول من نشرت معلومات عن هذه الأفعي في العام الماضي ولاقي هذا الأمر استهجان وتذمر بعض المعنيين في محافظة القنيطرة من صحة الخبر والمعلومات المنشورة. أما اليوم فإن صورة الأفعي يتناقلها أبناء القنيطرة ومنتشرة بشكل كبير في جميع القرى, ولا بد ونحن نستقري هذه الحادثة أن نتساءل لماذا لم يتحرك أحد من المعنيين في محافظة القنيطرة للتأكد من حقيقة الأمر عندما نشر الخبر والصورة في صباح 20/11 ثم ما دور قوات الطوارئ الدولية, ولماذا لم تقم بإبلاغ الجانب السوري بهذه الأفعي علما أن شريط الحاجز يقع داخل الأراضي السورية المحررة
ومن صور هذه الافعى